سامية آدم

استشارية نفسية وأسرية ومتخصصة في العلاقات الإنسانية والتنمية البشرية، تمتلك خبرة واسعة في الدعم المجتمعي والإرشاد النفسي. تعمل حاليًا مع الصندوق الأردني الهاشمي والمفوضية السامية لشؤون اللاجئين في الأردن، كما أنها محاضرة في الاتحاد العالمي للجمعيات الطبية، وتركز على دعم الأفراد والأسر في التعامل مع الضغوط النفسية والأسرية.

احجز استشارة الآن

المؤهلات الأكاديمية والشهادات

بكالوريوس في العلوم الطبية – جامعة الخرطوم.

ماجستير في الصحة النفسية.

دكتوراه مهنية في علوم التنمية البشرية – نيوكسيل.

ماجستير مصغر في إدارة الأزمات والضغوط النفسية والأسرية.

حاصل على عدة دبلومات في الأسرة والتربية وإدارة الحالة.

دورات متخصصة في التعليم المبكر للطفل والأهل.

مدربة معتمدة في إعداد المدربين والمحاضرين.

الخبرات المهنية

استشارية نفسية وأسرية، متخصصة في الدعم المجتمعي والإرشاد النفسي.

ميسرة أسرية تساعد العائلات على تحقيق التوازن النفسي والاجتماعي.

محاضرة في الاتحاد العالمي للجمعيات الطبية.

استشارية في العلاقات الإنسانية، تقدم استشارات لتحسين التواصل وبناء العلاقات الصحية.

التخصصات والخدمات

تقديم استشارات نفسية وأسرية لمساعدة الأفراد والعائلات في تجاوز التحديات.

دعم الأفراد في إدارة الأزمات والتعامل مع الضغوط النفسية والأسرية.

تقديم دورات تدريبية في التربية، العلاقات الأسرية، والتعليم المبكر.

تمكين الأهل من تعزيز تربية أطفالهم بأساليب حديثة وعلمية.

شهادات المستخدمين

أول قصة قرأتها لابني كانت قصة الفراشة القوية، ولن أنسى كيف اتّسعت عيناه عند سماع الأحداث الحاسمة في القصة، وكيف ابتسمت شفتاه عندما فَهِم الرسالة الرئيسية من وراء القصة. لم أكن أتوقّع أن يكون للقصص هذا التأثير عليه، وأن يربط السلوك الموجود في القصة بحياته اليومية.

بعد استخدامي لتطبيق توتة، كلما أردت أن أوضّح لابنتي أن سلوكها لم يكن الأفضل أو أنها تستخدم الكلمات الخاطئة للتعبير عن غضبها، أو أنها لا تعتمد على نفسها، أقول لها ببساطة، "هل تتذكرين القصة التي قرأناها سويًا؟"، فتتذكر على الفور وتدرك ما يجب عليها فعله.

بالنسبة لي، فإن أفضل مرحلة في رحلة توتة هي دائماً مرحلة نصائح الوالدين، لأن تطبيق توتة أصبح بمثابة مرشدٍ لي فيما يخص تربية أبنائي وفهم أسباب تصرفاتهم وتقويم سلوكهم.

ذاب قلبي بينما كنت أشاهد ابنتي تستمتع بوقتنا القصير معًا، والذي برغم قصره إلا أنه كان قيّماً ومفيداً لكلينا. "توتة" تمثّل الآن وقتنا الخاص معًا. تركض إليّ ابنتي كل عندما أعود من العمل وتقول لي: ماما، وقت توتة؟