سماح قرمش

مدربة وناشطة اجتماعية، تعمل في مجالات التدريب والتطوير المجتمعي، ولها خبرة واسعة في العمل مع المنظمات الدولية والمحلية. تشغل عدة مناصب استشارية وإدارية، وتساهم في دعم وتمكين الأفراد من خلال مبادرات مجتمعية متنوعة.

احجز استشارة الآن

الخبرات المهنية

مدربة في العديد من المنظمات مثل كير، جهد، بلان، اليونيسيف، Save the Children.

مدربة لبرنامج الطفولة المبكرة في مركز الملكة رانيا للأسرة والطفل.

عضو الهيئة الاستشارية في المجلس الاستشاري الأسري.

أمين سر في منتدى شباب الأعمال الأردني وحملة وليد الخير.

متطوعة في جمعية أفرا للموارد البشرية.

منسق إداري طبي وعلاقات عامة في عيادات غلوريا للتجميل.

المجالات المتخصصة

التدريب والتوجيه المجتمعي.

تنمية الطفولة المبكرة.

العمل التطوعي وتعزيز المبادرات المجتمعية.

الإشراف على الفعاليات والمعارض.

شهادات المستخدمين

أول قصة قرأتها لابني كانت قصة الفراشة القوية، ولن أنسى كيف اتّسعت عيناه عند سماع الأحداث الحاسمة في القصة، وكيف ابتسمت شفتاه عندما فَهِم الرسالة الرئيسية من وراء القصة. لم أكن أتوقّع أن يكون للقصص هذا التأثير عليه، وأن يربط السلوك الموجود في القصة بحياته اليومية.

بعد استخدامي لتطبيق توتة، كلما أردت أن أوضّح لابنتي أن سلوكها لم يكن الأفضل أو أنها تستخدم الكلمات الخاطئة للتعبير عن غضبها، أو أنها لا تعتمد على نفسها، أقول لها ببساطة، "هل تتذكرين القصة التي قرأناها سويًا؟"، فتتذكر على الفور وتدرك ما يجب عليها فعله.

بالنسبة لي، فإن أفضل مرحلة في رحلة توتة هي دائماً مرحلة نصائح الوالدين، لأن تطبيق توتة أصبح بمثابة مرشدٍ لي فيما يخص تربية أبنائي وفهم أسباب تصرفاتهم وتقويم سلوكهم.

ذاب قلبي بينما كنت أشاهد ابنتي تستمتع بوقتنا القصير معًا، والذي برغم قصره إلا أنه كان قيّماً ومفيداً لكلينا. "توتة" تمثّل الآن وقتنا الخاص معًا. تركض إليّ ابنتي كل عندما أعود من العمل وتقول لي: ماما، وقت توتة؟