رانيا حسن

رانيا حسن مستشارة تربوية معتمدة في التربية الواعية ومدربة حياة وأم لخمسة أطفال. على مدار الخمسة عشر عامًا الماضية، عملت رانيا مع الأطفال عن قرب، وقدمت الدعم والمشورة للأهالي في مجتمعات وبلدان مختلفة.

احجز استشارة الآن

معلومات أكثر عن المستشار

رانيا حسن حاصلة على درجة البكالوريوس في التعليم الابتدائي ودبلوم في التدريس. تؤمن رانيا بقوة أنه لكي يصبح أطفالنا أشخاصاً ناجحين ومتعاطفين في المستقبل، ويهتمون بتقدم ورفاه الإنسانية، فإننا كأهل بحاجة إلى الاستثمار بشكل صحيح في تربيتهم.

على مدار الخمسة عشر عامًا الماضية، عملت رانيا مع الأطفال عن قرب، وقدمت الدعم والمشورة للأهالي في مجتمعات وبلدان مختلفة، مثل لبنان وفرنسا وعُمان والإمارات العربية المتحدة.

تقدم رانيا أيضًا دورات في التربية، مثل التربية الواعية والتربية في مرحلة ما قبل المراهقة، كما تقدم ورش عمل أخرى تعمل على تمكين ودعم الوالدين في العديد من الجوانب.

الدورات

دورة التربية الواعية

ستتعلمون في هذه الدورة مفهوم التربية الواعية وأهميتها وفوائدها الخمس الرئيسية، ومن ثم تتناول الدورة الجانب العملي عبر شرح الأسس الخمسة للتربية الواعية وأمثلة عن تطبيقات هذه الأسس في الحياة اليومية، بما ينعكس إيجابا على حياة وشخصية وسلوكيات الأطفال، والآباء والأمهات على حد سواء.

تعرفوا على رانيا

تعريف بالمدربة المختصة في التربية الواعية رانيا حسن وقصتها مع علم التربية ومؤهلاتها.

مقدمة عن التربية الواعية

تشمل المقدمة تعريفاً بالتربية الواعية وأهميتها وفوائدها الخمس الرئيسية.

الأساس الأول: العناية بالنفس

يناقش هذا الدرس الأساس الأول للتربية الواعية وهو العناية بالنفس مع تطبيقاته.

الأساس الثاني: الحضور

يناقش هذا الدرس الأساس الثاني للتربية الواعية وهو الحضور مع تطبيقاته.

الأساس الثالث: عدم الحكم

يناقش هذا الدرس الأساس الثالث للتربية الواعية وهو عدم الحكم مع تطبيقاته.

الأساس الرابع: التواصل الواعي

يناقش هذا الدرس الأساس الرابع للتربية الواعية وهو التواصل الواعي مع تطبيقاته.

الأساس الخامس: الامتنان

يناقش هذا الدرس الأساس الخامس للتربية الواعية وهو الامتنان مع تطبيقاته.

الاستنتاجات العامة

خاتمة تلخص الاستنتاجات النظرية والعملية من الدورة.

شهادات المستخدمين

أول قصة قرأتها لابني كانت قصة الفراشة القوية، ولن أنسى كيف اتّسعت عيناه عند سماع الأحداث الحاسمة في القصة، وكيف ابتسمت شفتاه عندما فَهِم الرسالة الرئيسية من وراء القصة. لم أكن أتوقّع أن يكون للقصص هذا التأثير عليه، وأن يربط السلوك الموجود في القصة بحياته اليومية.

بعد استخدامي لتطبيق توتة، كلما أردت أن أوضّح لابنتي أن سلوكها لم يكن الأفضل أو أنها تستخدم الكلمات الخاطئة للتعبير عن غضبها، أو أنها لا تعتمد على نفسها، أقول لها ببساطة، "هل تتذكرين القصة التي قرأناها سويًا؟"، فتتذكر على الفور وتدرك ما يجب عليها فعله.

بالنسبة لي، فإن أفضل مرحلة في رحلة توتة هي دائماً مرحلة نصائح الوالدين، لأن تطبيق توتة أصبح بمثابة مرشدٍ لي فيما يخص تربية أبنائي وفهم أسباب تصرفاتهم وتقويم سلوكهم.

ذاب قلبي بينما كنت أشاهد ابنتي تستمتع بوقتنا القصير معًا، والذي برغم قصره إلا أنه كان قيّماً ومفيداً لكلينا. "توتة" تمثّل الآن وقتنا الخاص معًا. تركض إليّ ابنتي كل عندما أعود من العمل وتقول لي: ماما، وقت توتة؟