مدربة في العلاقات الأسرية وتطوير الأفراد، متخصصة في تعزيز التواصل الصحي داخل الأسرة وتنمية العلاقات الأسرية، مع التركيز على الأطفال والمراهقين. تقدم برامج تطويرية مبتكرة تعتمد على التعليم، اللعب، والفن لتمكين الأسر من بناء علاقات متوازنة وصحية.
ماجستير في التربية.
ماجستير في إدارة وتطوير الأفراد والمؤسسات.
بكالوريوس في إدارة الأعمال.
دبلوم عالٍ في أساليب التدريس.
تطوير العلاقات الأسرية وتعزيز التواصل الصحي.
تصميم برامج تنموية للأطفال والمراهقين باستخدام أساليب إبداعية.
تمكين الأفراد من تحقيق التوازن العاطفي والاجتماعي.
خبرة عملية واسعة في العمل مع الأطفال والمراهقين (9-15 سنة).
تقديم برامج تدريبية متخصصة في تطوير الأفراد والعلاقات الأسرية.
ناشطة في الأعمال التطوعية والمبادرات المجتمعية.
تعمل على تعزيز ثقافة تقبل الآخر ونشر الإيجابية في المؤسسات والمجتمع.
"
أول قصة قرأتها لابني كانت قصة الفراشة القوية، ولن أنسى كيف اتّسعت عيناه عند سماع الأحداث الحاسمة في القصة، وكيف ابتسمت شفتاه عندما فَهِم الرسالة الرئيسية من وراء القصة. لم أكن أتوقّع أن يكون للقصص هذا التأثير عليه، وأن يربط السلوك الموجود في القصة بحياته اليومية.
"
"
بعد استخدامي لتطبيق توتة، كلما أردت أن أوضّح لابنتي أن سلوكها لم يكن الأفضل أو أنها تستخدم الكلمات الخاطئة للتعبير عن غضبها، أو أنها لا تعتمد على نفسها، أقول لها ببساطة، "هل تتذكرين القصة التي قرأناها سويًا؟"، فتتذكر على الفور وتدرك ما يجب عليها فعله.
"
"
بالنسبة لي، فإن أفضل مرحلة في رحلة توتة هي دائماً مرحلة نصائح الوالدين، لأن تطبيق توتة أصبح بمثابة مرشدٍ لي فيما يخص تربية أبنائي وفهم أسباب تصرفاتهم وتقويم سلوكهم.
"
"
ذاب قلبي بينما كنت أشاهد ابنتي تستمتع بوقتنا القصير معًا، والذي برغم قصره إلا أنه كان قيّماً ومفيداً لكلينا. "توتة" تمثّل الآن وقتنا الخاص معًا. تركض إليّ ابنتي كل عندما أعود من العمل وتقول لي: ماما، وقت توتة؟
"
.احجز الآن جلسة استشارية فورية مع خبرائنا لمساعدتك في حل مشكلاتك التربوية وبناء شخصية طفلك وتعزيز السلوك الإيجابي لديه