ميرا يوسف

استشارية متخصصة في الصحة النفسية والإرشاد الأسري وتطوير الشخصية والعلاقات الصحية، بخبرة تتجاوز 19 عامًا تشمل الدراسة، البحث، التدريب، الكتابة، والاستشارات. مدرب معتمد دوليًا وممارس برمجة لغوية عصبية، تقدم استشارات متقدمة ومتكاملة لتحقيق التعافي النفسي والوصول إلى أفضل نسخة من الذات.

احجز استشارة الآن

المؤهلات الأكاديمية والشهادات

استشاري صحة نفسية وإرشاد أسري.

مدرب معتمد دوليًا.

ممارس برمجة لغوية عصبية.

لايف كوتش CCE للعلاقات الصحية.

أخصائي تعديل سلوك وتطوير شخصية.
مدرب معتمد بمنظومة القيم التربوية.

أستشاري نفسي وأسري تربوي.
دكتوراه مهنيه صحه نفسيه وإرشاد أسري.

كاتبه ومؤلفه لكتاب: عيشها بصحة نفسية كبسولات نفسيه تدعم رحلتك للتعافي والوصول لأفضل نسخة من نفسك.

التخصصات والخدمات

الصحة النفسية: تقديم استشارات لتحقيق التعافي النفسي والتوازن العاطفي.

الإرشاد الأسري: تطوير العلاقات الأسرية وتحسين التواصل بين أفراد الأسرة.

تعديل السلوك وتطوير الشخصية: تقديم خطط عملية لتحسين الأداء الشخصي والاجتماعي.

تدريب المدربين والكوتشينج: إعداد الأفراد لتقديم الدعم النفسي والإرشاد بكفاءة.

العضويات المهنية

عضو المجلس التنفيذي الاستشاري الأسري لجمهورية مصر العربية.

عضو مؤسسة تطوير الكوتش العربي.

عضو اتحاد المعالجين النفسيين العرب.

عضو الجمعية المصرية للعلاج المعرفي السلوكي.

عضو مؤسسة أبو النجا للاستشارات الأسرية والتدريب.
عضو البورد العربي بدرجة "خبير" للتدريب والأبحاث وتكنولوجيا المعلومات.

شهادات المستخدمين

أول قصة قرأتها لابني كانت قصة الفراشة القوية، ولن أنسى كيف اتّسعت عيناه عند سماع الأحداث الحاسمة في القصة، وكيف ابتسمت شفتاه عندما فَهِم الرسالة الرئيسية من وراء القصة. لم أكن أتوقّع أن يكون للقصص هذا التأثير عليه، وأن يربط السلوك الموجود في القصة بحياته اليومية.

بعد استخدامي لتطبيق توتة، كلما أردت أن أوضّح لابنتي أن سلوكها لم يكن الأفضل أو أنها تستخدم الكلمات الخاطئة للتعبير عن غضبها، أو أنها لا تعتمد على نفسها، أقول لها ببساطة، "هل تتذكرين القصة التي قرأناها سويًا؟"، فتتذكر على الفور وتدرك ما يجب عليها فعله.

بالنسبة لي، فإن أفضل مرحلة في رحلة توتة هي دائماً مرحلة نصائح الوالدين، لأن تطبيق توتة أصبح بمثابة مرشدٍ لي فيما يخص تربية أبنائي وفهم أسباب تصرفاتهم وتقويم سلوكهم.

ذاب قلبي بينما كنت أشاهد ابنتي تستمتع بوقتنا القصير معًا، والذي برغم قصره إلا أنه كان قيّماً ومفيداً لكلينا. "توتة" تمثّل الآن وقتنا الخاص معًا. تركض إليّ ابنتي كل عندما أعود من العمل وتقول لي: ماما، وقت توتة؟