استشارية أسرية وتربوية وإعلامية متخصصة في التربية الإيجابية وإدارة الضغوط الأسرية لتحقيق الاستقرار والتواصل الأسري. تمتلك خبرة أكثر من 20 عامًا في صناعة المحتوى المتعلق بقضايا المرأة والطفل، وتقديم ورش عمل لدعم السلوك الإيجابي لدى الأطفال. حازت على العديد من الجوائز تقديرًا لجهودها في هذا المجال.
ماجستير في الإعلام.
معلم معتمد في التربية الإيجابية من الجمعية الأمريكية للتربية الإيجابية.
دبلوم إرشاد أسري من كلية Hill Notting البريطانية.
مدرب معتمد في بناء منظومة القيم التربوية.
التربية الإيجابية: تطبيق معايير التربية الإيجابية في البيوت العربية والمسلمة.
إدارة الضغوط الأسرية: تعزيز الاستقرار والتواصل داخل الأسرة.
الإرشاد الأسري والتربوي: تقديم استشارات للتعامل مع العنف الأسري وتحسين العلاقات الأسرية.
تقديم ورش عمل ودورات تدريبية: لدعم السلوك الإيجابي لدى الأطفال وتعزيز مهارات التواصل الأسري.
عضو المجلس الاستشاري الأسري – مصر.
عضو مؤسسة تطوير الكوتش العربي.
"
أول قصة قرأتها لابني كانت قصة الفراشة القوية، ولن أنسى كيف اتّسعت عيناه عند سماع الأحداث الحاسمة في القصة، وكيف ابتسمت شفتاه عندما فَهِم الرسالة الرئيسية من وراء القصة. لم أكن أتوقّع أن يكون للقصص هذا التأثير عليه، وأن يربط السلوك الموجود في القصة بحياته اليومية.
"
"
بعد استخدامي لتطبيق توتة، كلما أردت أن أوضّح لابنتي أن سلوكها لم يكن الأفضل أو أنها تستخدم الكلمات الخاطئة للتعبير عن غضبها، أو أنها لا تعتمد على نفسها، أقول لها ببساطة، "هل تتذكرين القصة التي قرأناها سويًا؟"، فتتذكر على الفور وتدرك ما يجب عليها فعله.
"
"
بالنسبة لي، فإن أفضل مرحلة في رحلة توتة هي دائماً مرحلة نصائح الوالدين، لأن تطبيق توتة أصبح بمثابة مرشدٍ لي فيما يخص تربية أبنائي وفهم أسباب تصرفاتهم وتقويم سلوكهم.
"
"
ذاب قلبي بينما كنت أشاهد ابنتي تستمتع بوقتنا القصير معًا، والذي برغم قصره إلا أنه كان قيّماً ومفيداً لكلينا. "توتة" تمثّل الآن وقتنا الخاص معًا. تركض إليّ ابنتي كل عندما أعود من العمل وتقول لي: ماما، وقت توتة؟
"
.احجز الآن جلسة استشارية فورية مع خبرائنا لمساعدتك في حل مشكلاتك التربوية وبناء شخصية طفلك وتعزيز السلوك الإيجابي لديه