مستشارة في تعديل السلوك، التدخل المبكر، والإرشاد الأسري، حاصلة على بكالوريوس وماجستير في التربية الخاصة، وتتابع حاليًا دراسة ماجستير في علم النفس، بالإضافة إلى دبلوم في الإرشاد الأسري. تجمع بين خلفيتها الأكاديمية وخبرتها كأم في تقديم الدعم للأطفال، سواء من ذوي الاحتياجات الخاصة أو الأطفال الطبيعيين، مع تركيز على تعزيز التوازن الأسري والنمو النفسي والسلوكي السليم.
بكالوريوس في التربية الخاصة
ماجستير في التربية الخاصة
دراسة حالية لماجستير في علم النفس
دبلوم في الإرشاد الأسري
تعديل السلوك للأطفال
برامج التدخل المبكر لذوي الاحتياجات الخاصة
استشارات أسرية فردية وموجهة
دعم نفسي وتربوي للأطفال وأسرهم
"
أول قصة قرأتها لابني كانت قصة الفراشة القوية، ولن أنسى كيف اتّسعت عيناه عند سماع الأحداث الحاسمة في القصة، وكيف ابتسمت شفتاه عندما فَهِم الرسالة الرئيسية من وراء القصة. لم أكن أتوقّع أن يكون للقصص هذا التأثير عليه، وأن يربط السلوك الموجود في القصة بحياته اليومية.
"
"
بعد استخدامي لتطبيق توتة، كلما أردت أن أوضّح لابنتي أن سلوكها لم يكن الأفضل أو أنها تستخدم الكلمات الخاطئة للتعبير عن غضبها، أو أنها لا تعتمد على نفسها، أقول لها ببساطة، "هل تتذكرين القصة التي قرأناها سويًا؟"، فتتذكر على الفور وتدرك ما يجب عليها فعله.
"
"
بالنسبة لي، فإن أفضل مرحلة في رحلة توتة هي دائماً مرحلة نصائح الوالدين، لأن تطبيق توتة أصبح بمثابة مرشدٍ لي فيما يخص تربية أبنائي وفهم أسباب تصرفاتهم وتقويم سلوكهم.
"
"
ذاب قلبي بينما كنت أشاهد ابنتي تستمتع بوقتنا القصير معًا، والذي برغم قصره إلا أنه كان قيّماً ومفيداً لكلينا. "توتة" تمثّل الآن وقتنا الخاص معًا. تركض إليّ ابنتي كل عندما أعود من العمل وتقول لي: ماما، وقت توتة؟
"
.احجز الآن جلسة استشارية أونلاين مع خبرائنا لمساعدتك في حل مشكلاتك التربوية وبناء شخصية طفلك وتعزيز السلوك الإيجابي لديه