د. خليفة محمد خليفة المحرزي

رائد في مجال العلاقات الأسرية والتنمية الإدارية، ساهم في تأسيس مكاتب التوجيه والإصلاح الأسري في محاكم دبي ودولة الإمارات. شغل مناصب استشارية لمؤسسات وجوائز بارزة مثل جائزة أم الإمارات المثالية وجائزة الأميرة هيا بنت الحسين لذوي الاحتياجات الخاصة، ومقيم معتمد في برنامج دبي للأداء الحكومي المتميز.

احجز استشارة الآن

المؤهلات العلمية

شهادة خبير جودة معتمد وفق برنامج دبي للأداء الحكومي المتميز.

شهادة خبير جودة من المنظمة الأوروبية للجودة.

شهادات معتمدة في إدارة الخطط التشغيلية والاستراتيجية.

اعتراف دولي كـ "مدير معرفة مؤسسي" معتمد من القيادة العامة لشرطة دبي.

الجوائز والتكريمات

جائزة الشارقة للعمل التطوعي.

جائزة الخدمة المتميزة من الشيخة فاطمة بنت مبارك.

وسام الخدمة المتميزة من سمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم.

جائزة الريادة المجتمعية وجائزة العويس للدراسات.

أكثر من 600 تكريم من دوائر ومؤسسات داخل الإمارات وخارجها.

الخبرات المهنية

معالجة أكثر من 100,000 حالة أسرية داخل وخارج الإمارات.

تدريب أكثر من 200 مستشار أسري معتمد.

تقديم أكثر من 1600 دورة تدريبية في التنمية الذاتية والتميز المؤسسي.

إعداد وتدريب فرق عمل متنوعة في المجالات الاجتماعية والإدارية.

مؤلف لأكثر من 22 إصداراً و500 مقال في العلاقات الأسرية.

الدورات التدريبية التي يقدمها

الهندرة (إعادة هندسة العمليات الإدارية).

تجربة دبي في التميز المؤسسي.

الكايزن (التحسين المستمر).

تدريب المدربين.

السعادة المؤسسية.

الإرشاد الأسري.

مهارات التخاطب مع الآخرين.

شهادات المستخدمين

أول قصة قرأتها لابني كانت قصة الفراشة القوية، ولن أنسى كيف اتّسعت عيناه عند سماع الأحداث الحاسمة في القصة، وكيف ابتسمت شفتاه عندما فَهِم الرسالة الرئيسية من وراء القصة. لم أكن أتوقّع أن يكون للقصص هذا التأثير عليه، وأن يربط السلوك الموجود في القصة بحياته اليومية.

بعد استخدامي لتطبيق توتة، كلما أردت أن أوضّح لابنتي أن سلوكها لم يكن الأفضل أو أنها تستخدم الكلمات الخاطئة للتعبير عن غضبها، أو أنها لا تعتمد على نفسها، أقول لها ببساطة، "هل تتذكرين القصة التي قرأناها سويًا؟"، فتتذكر على الفور وتدرك ما يجب عليها فعله.

بالنسبة لي، فإن أفضل مرحلة في رحلة توتة هي دائماً مرحلة نصائح الوالدين، لأن تطبيق توتة أصبح بمثابة مرشدٍ لي فيما يخص تربية أبنائي وفهم أسباب تصرفاتهم وتقويم سلوكهم.

ذاب قلبي بينما كنت أشاهد ابنتي تستمتع بوقتنا القصير معًا، والذي برغم قصره إلا أنه كان قيّماً ومفيداً لكلينا. "توتة" تمثّل الآن وقتنا الخاص معًا. تركض إليّ ابنتي كل عندما أعود من العمل وتقول لي: ماما، وقت توتة؟