مرشدة والدية متخصصة في نهج ألفرد أدلر، تعمل على تمكين الأهالي من بناء علاقات إيجابية مع أطفالهم من خلال التربية الواعية والتواصل الفعّال. قدمت العديد من الدورات التدريبية تحت عنوان "والدية واعية"، حيث ساعدت مئات الأهالي على التعامل مع تحديات الطفولة بأساليب عملية. كما عملت مع طلاب المدارس لتعزيز القيم الاجتماعية والتواصل الإيجابي.
مرشدة أسرية معتمدة في نهج أدلر.
مقدمة برامج تدريبية للأهالي والمعلمين حول التربية الواعية.
خبرة في العمل مع طلاب المدارس لتعزيز القيم الاجتماعية والتواصل الإيجابي.
مديرة محتوى تربوي على إنستغرام تقدم نصائح عملية وأفكار مبتكرة لتعزيز الوعي الأسري.
التربية الإيجابية ونهج أدلر.
التعامل مع تحديات الطفولة والمراهقة.
إرشاد الأهل لأطفال مشخصين بفرط الحركة وتشتت الانتباه.
تعزيز القيم الاجتماعية والتواصل الفعّال داخل الأسرة والمدرسة.
تساعد الأهالي على تحقيق التوازن بين الحزم والاحترام في التربية.
تقدم استراتيجيات مبسطة وعملية يمكن تطبيقها في الحياة اليومية.
تجمع بين المعرفة العلمية والخبرة الشخصية، مما يجعلها قريبة من واقع الأهالي وتحدياتهم.
"
أول قصة قرأتها لابني كانت قصة الفراشة القوية، ولن أنسى كيف اتّسعت عيناه عند سماع الأحداث الحاسمة في القصة، وكيف ابتسمت شفتاه عندما فَهِم الرسالة الرئيسية من وراء القصة. لم أكن أتوقّع أن يكون للقصص هذا التأثير عليه، وأن يربط السلوك الموجود في القصة بحياته اليومية.
"
"
بعد استخدامي لتطبيق توتة، كلما أردت أن أوضّح لابنتي أن سلوكها لم يكن الأفضل أو أنها تستخدم الكلمات الخاطئة للتعبير عن غضبها، أو أنها لا تعتمد على نفسها، أقول لها ببساطة، "هل تتذكرين القصة التي قرأناها سويًا؟"، فتتذكر على الفور وتدرك ما يجب عليها فعله.
"
"
بالنسبة لي، فإن أفضل مرحلة في رحلة توتة هي دائماً مرحلة نصائح الوالدين، لأن تطبيق توتة أصبح بمثابة مرشدٍ لي فيما يخص تربية أبنائي وفهم أسباب تصرفاتهم وتقويم سلوكهم.
"
"
ذاب قلبي بينما كنت أشاهد ابنتي تستمتع بوقتنا القصير معًا، والذي برغم قصره إلا أنه كان قيّماً ومفيداً لكلينا. "توتة" تمثّل الآن وقتنا الخاص معًا. تركض إليّ ابنتي كل عندما أعود من العمل وتقول لي: ماما، وقت توتة؟
"
.احجز الآن جلسة استشارية فورية مع خبرائنا لمساعدتك في حل مشكلاتك التربوية وبناء شخصية طفلك وتعزيز السلوك الإيجابي لديه