مستشار أسري متخصص في حل المشكلات الأسرية والتربوية المتعلقة بمراحل الطفولة والمراهقة وتعديل السلوك لديهم، يتمتع بخبرة واسعة في مجال الإرشاد الأسري والتربوي.
ماجستير في الإرشاد الأسري.
دبلوم في العلاج المعرفي السلوكي.
مرشد ومستشار أسري في جمعية التعافي من المخدرات.
مدرب معتمد ومحاضر في عدة جهات تربوية.
صانع محتوى على وسائل التواصل الاجتماعي في مجالات الأسرة والزواج والتربية، ولديه العديد من البودكاستات على اليوتيوب.
مشارك في العديد من البرامج الأسرية والحلقات التلفزيونية في تلفزيون مملكة البحرين.
كاتب في العديد من الصحف المحلية والعربية في مجال الزواج والأسرة والتربية.
"
أول قصة قرأتها لابني كانت قصة الفراشة القوية، ولن أنسى كيف اتّسعت عيناه عند سماع الأحداث الحاسمة في القصة، وكيف ابتسمت شفتاه عندما فَهِم الرسالة الرئيسية من وراء القصة. لم أكن أتوقّع أن يكون للقصص هذا التأثير عليه، وأن يربط السلوك الموجود في القصة بحياته اليومية.
"
"
بعد استخدامي لتطبيق توتة، كلما أردت أن أوضّح لابنتي أن سلوكها لم يكن الأفضل أو أنها تستخدم الكلمات الخاطئة للتعبير عن غضبها، أو أنها لا تعتمد على نفسها، أقول لها ببساطة، "هل تتذكرين القصة التي قرأناها سويًا؟"، فتتذكر على الفور وتدرك ما يجب عليها فعله.
"
"
بالنسبة لي، فإن أفضل مرحلة في رحلة توتة هي دائماً مرحلة نصائح الوالدين، لأن تطبيق توتة أصبح بمثابة مرشدٍ لي فيما يخص تربية أبنائي وفهم أسباب تصرفاتهم وتقويم سلوكهم.
"
"
ذاب قلبي بينما كنت أشاهد ابنتي تستمتع بوقتنا القصير معًا، والذي برغم قصره إلا أنه كان قيّماً ومفيداً لكلينا. "توتة" تمثّل الآن وقتنا الخاص معًا. تركض إليّ ابنتي كل عندما أعود من العمل وتقول لي: ماما، وقت توتة؟
"
.احجز الآن جلسة استشارية أونلاين مع خبرائنا لمساعدتك في حل مشكلاتك التربوية وبناء شخصية طفلك وتعزيز السلوك الإيجابي لديه