دلال عبدالله العطاوي

أخصائية اجتماعية ونفسية مع خبرة واسعة في مجال الإرشاد الأسري وحماية الأطفال. مدربة معتمدة في تنمية مهارات الأطفال والمراهقين وحماية الطفل من التحرش والتنمر. تتمتع بخبرة في تقديم الاستشارات النفسية والاجتماعية للأطفال والأسر، بالإضافة إلى تصميم برامج تدريبية متخصصة.

احجز استشارة الآن

المؤهلات الأكاديمية

ماجستير في الإرشاد الأسري.

بكالوريوس في علم الاجتماع.

دبلومات وشهادات معتمدة في علم النفس، الإرشاد النفسي، وتحليل رسومات الأطفال.

الجوائز والتكريمات

فائزة بجائزة "سفير الإبداع الدولي".

جائزة أفضل مبادرة اجتماعية من مبادرة سمو الشيخ عيسى بن علي آل خليفة.

تكريم من سمو الشيخ سعيد بن طحنون آل نهيان في مؤتمر الإبداع والابتكار.

الخبرات المهنية

رئيس مجموعة البحث الاجتماعي في النيابة العامة.

مديرة مركز فارس لتدريب الطفل.

أكثر من 2500 مستفيد من الدورات التدريبية والإستشارات في البحرين وخارجها.

تقديم استشارات في مجال حماية الأطفال، التنمر، والإرشاد الأسري.

القدرات والمهارات

تحليل المسببات والدوافع للمشاكل الأسرية والنفسية وتقديم الحلول المناسبة.

تصميم برامج تدريبية متطورة في الإرشاد الأسري والطفولي.

قدرة عالية على فهم لغة الجسد وتحليل مشاعر الأفراد في حالات مختلفة.

مهارات متقدمة في تقديم الدعم النفسي الاجتماعي للأطفال والأسر.

الدورات التدريبية التي تقدمها

حماية الطفل من التحرش والتنمر.

تنمية مهارات الأطفال والمراهقين.

الإرشاد الأسري.

تحليل رسومات الأطفال.

شهادات المستخدمين

أول قصة قرأتها لابني كانت قصة الفراشة القوية، ولن أنسى كيف اتّسعت عيناه عند سماع الأحداث الحاسمة في القصة، وكيف ابتسمت شفتاه عندما فَهِم الرسالة الرئيسية من وراء القصة. لم أكن أتوقّع أن يكون للقصص هذا التأثير عليه، وأن يربط السلوك الموجود في القصة بحياته اليومية.

بعد استخدامي لتطبيق توتة، كلما أردت أن أوضّح لابنتي أن سلوكها لم يكن الأفضل أو أنها تستخدم الكلمات الخاطئة للتعبير عن غضبها، أو أنها لا تعتمد على نفسها، أقول لها ببساطة، "هل تتذكرين القصة التي قرأناها سويًا؟"، فتتذكر على الفور وتدرك ما يجب عليها فعله.

بالنسبة لي، فإن أفضل مرحلة في رحلة توتة هي دائماً مرحلة نصائح الوالدين، لأن تطبيق توتة أصبح بمثابة مرشدٍ لي فيما يخص تربية أبنائي وفهم أسباب تصرفاتهم وتقويم سلوكهم.

ذاب قلبي بينما كنت أشاهد ابنتي تستمتع بوقتنا القصير معًا، والذي برغم قصره إلا أنه كان قيّماً ومفيداً لكلينا. "توتة" تمثّل الآن وقتنا الخاص معًا. تركض إليّ ابنتي كل عندما أعود من العمل وتقول لي: ماما، وقت توتة؟