د. عائشة البوسميط

خبيرة في دعم الأسر والتطوير الشخصي والمهني، مستشارة وكوتش معتمد، ومتخصصة في تمكين الأفراد والعائلات من تحقيق التوازن والانسجام في حياتهم. تمتلك خبرة واسعة في تقديم الاستشارات والتدريب لتعزيز العلاقات الأسرية، وتطوير المهارات الشخصية والمهنية، ورفع مستوى الوعي العاطفي والاجتماعي.

احجز استشارة الآن

المؤهلات الأكاديمية

دكتوراه في الاتصال الجماهيري – جامعة القاهرة.

ماجستير في الإدارة الرياضية – الجامعة الأمريكية في الإمارات.

مؤسسة معهد Nations Coaching Institute.

الخبرات والتخصصات

استشارات في التطوير الشخصي والمهني.

بناء العلامة الشخصية وتعزيز الحضور المهني.

التدريب على التواصل الفعّال، الابتكار، الإتيكيت، والبروتوكول.

قيادة المبادرات الإعلامية والتدريبية لتعزيز الأداء المؤسسي.

مؤسسة مشروع "دار سكون"، لتعزيز التوازن والسكينة النفسية من خلال التجارب التأملية والعلاجية.

مجالات الدعم

• التوازن الأسري: مساعدة الأسر على بناء تواصل فعّال، وحل النزاعات، وتعزيز الروابط بين أفراد العائلة.

• الإرشاد التربوي: توجيه الآباء في التعامل مع تحديات التربية الحديثة، وتعزيز أساليب التواصل الإيجابي مع الأبناء.

• دعم الأسر الحاضنة: مساعدة الأسر التي ترعى الأطفال المحتضنين من خلال تقديم التوجيه والإرشاد لضمان بيئة أسرية آمنة ومستقرة.

• تنمية الذكاء العاطفي: مساعدة الأفراد على فهم مشاعرهم وإدارتها بوعي، وتعزيز مهارات التعاطف والتواصل الفعّال في العلاقات.

• التطوير الشخصي والمهني: تمكين الأفراد من تحقيق أهدافهم، والتغلب على التحديات، وتعزيز الثقة بالنفس.

• التعامل مع الضغوط والتحديات: دعم الأسر والأفراد في تجاوز الأزمات، وتطوير استراتيجيات للتعامل مع التغيرات الحياتية.

بفضل خبرتها العميقة ونهجها المتكامل، تعمل الدكتورة عائشة البوسميط على توفير بيئة داعمة تساعد الأفراد والأسر، بما في ذلك الأسر الحاضنة، على تحقيق التوازن والاستقرار في حياتهم.

الجوائز والتكريمات

حاصلة على العديد من الجوائز في الإبداع، الاتصال، والتسويق على المستوى الفردي والجماعي.

شهادات المستخدمين

أول قصة قرأتها لابني كانت قصة الفراشة القوية، ولن أنسى كيف اتّسعت عيناه عند سماع الأحداث الحاسمة في القصة، وكيف ابتسمت شفتاه عندما فَهِم الرسالة الرئيسية من وراء القصة. لم أكن أتوقّع أن يكون للقصص هذا التأثير عليه، وأن يربط السلوك الموجود في القصة بحياته اليومية.

بعد استخدامي لتطبيق توتة، كلما أردت أن أوضّح لابنتي أن سلوكها لم يكن الأفضل أو أنها تستخدم الكلمات الخاطئة للتعبير عن غضبها، أو أنها لا تعتمد على نفسها، أقول لها ببساطة، "هل تتذكرين القصة التي قرأناها سويًا؟"، فتتذكر على الفور وتدرك ما يجب عليها فعله.

بالنسبة لي، فإن أفضل مرحلة في رحلة توتة هي دائماً مرحلة نصائح الوالدين، لأن تطبيق توتة أصبح بمثابة مرشدٍ لي فيما يخص تربية أبنائي وفهم أسباب تصرفاتهم وتقويم سلوكهم.

ذاب قلبي بينما كنت أشاهد ابنتي تستمتع بوقتنا القصير معًا، والذي برغم قصره إلا أنه كان قيّماً ومفيداً لكلينا. "توتة" تمثّل الآن وقتنا الخاص معًا. تركض إليّ ابنتي كل عندما أعود من العمل وتقول لي: ماما، وقت توتة؟