أخصائية نفسية واجتماعية فلسطينية، مقيمة في فلسطين. عضو في المجلس الاستشاري الأسري الفلسطيني الحاصل على المرتبة الأولى في المجالس الأسرية. تشارك بفعالية في ندوات دولية وتعمل مع عدة مؤسسات لدعم الصحة النفسية والعلاقات الأسرية.
أخصائية نفسية واجتماعية تعمل مع مؤسسات مختلفة لدعم الأفراد والعائلات.
عضو في المجلس الاستشاري الأسري الفلسطيني الحاصل على المرتبة الأولى في المجالس الأسرية.
مشاركة في العديد من الندوات الدولية المتعلقة بالصحة النفسية والإرشاد الأسري.
تقديم الاستشارات النفسية والاجتماعية للأفراد والأسر.
دعم العائلات لتعزيز الصحة النفسية والتوازن العاطفي.
المشاركة في فعاليات دولية لنشر الوعي وتحسين الخدمات الأسرية.
"
أول قصة قرأتها لابني كانت قصة الفراشة القوية، ولن أنسى كيف اتّسعت عيناه عند سماع الأحداث الحاسمة في القصة، وكيف ابتسمت شفتاه عندما فَهِم الرسالة الرئيسية من وراء القصة. لم أكن أتوقّع أن يكون للقصص هذا التأثير عليه، وأن يربط السلوك الموجود في القصة بحياته اليومية.
"
"
بعد استخدامي لتطبيق توتة، كلما أردت أن أوضّح لابنتي أن سلوكها لم يكن الأفضل أو أنها تستخدم الكلمات الخاطئة للتعبير عن غضبها، أو أنها لا تعتمد على نفسها، أقول لها ببساطة، "هل تتذكرين القصة التي قرأناها سويًا؟"، فتتذكر على الفور وتدرك ما يجب عليها فعله.
"
"
بالنسبة لي، فإن أفضل مرحلة في رحلة توتة هي دائماً مرحلة نصائح الوالدين، لأن تطبيق توتة أصبح بمثابة مرشدٍ لي فيما يخص تربية أبنائي وفهم أسباب تصرفاتهم وتقويم سلوكهم.
"
"
ذاب قلبي بينما كنت أشاهد ابنتي تستمتع بوقتنا القصير معًا، والذي برغم قصره إلا أنه كان قيّماً ومفيداً لكلينا. "توتة" تمثّل الآن وقتنا الخاص معًا. تركض إليّ ابنتي كل عندما أعود من العمل وتقول لي: ماما، وقت توتة؟
"
.احجز الآن جلسة استشارية فورية مع خبرائنا لمساعدتك في حل مشكلاتك التربوية وبناء شخصية طفلك وتعزيز السلوك الإيجابي لديه