عبده طالع الاسمري

كاتب وأديب ومستشار إعلامي ونفسي. رائد في مجال مقالات البروفايل الصحفي، ومؤسس منهج "الدبلوماسية السلوكية" و"العلاج النفسي بالقراءة والكتابة". متخصص في علاج الأطفال والمراهقين وأزمات الفقد. مؤلف عدة كتب في مجالات علم النفس، السلوك، والأدب. محاضر معتمد في المجالات النفسية والإعلامية.

احجز استشارة الآن

المؤهلات الأكاديمية

دكتوراه مهنية في علم النفس العيادي.

ماجستير صحة نفسية.

بكالوريوس في التربية وعلم النفس من جامعة الملك سعود.

دبلومات متخصصة في الصحة النفسية، تعديل السلوك، والاستشارات الأسرية.

الإنجازات

تطوير وتنفيذ دبلومات: "العلاج النفسي بالقراءة والكتابة" و"الكتابة الإبداعية".

إلقاء أكثر من 40 محاضرة عن المناعة النفسية والدبلوماسية السلوكية.

تأليف 3 كتب منشورة وعدة كتب تحت الطبع، أبرزها: قامات من ربوع الوطن، بصائر ومصائر.

الحصول على المركز الأول كأفضل مستشار نفسي على مستوى الوطن العربي لعام 2023 (موقع مستشار).

الخبرات المهنية

صحافي وكاتب ومحرر في عدة صحف سعودية منذ عام 2001، منها: صحيفة الوطن، الجزيرة، والشرق.

مستشار نفسي وسلوكي مع عدة مراكز محلية ودولية.

محاضر ومدرب معتمد بكلية كينجستون البريطانية.

مستشار إعلامي وجامعي لعدة مؤسسات، منها جامعة المدينة العالمية.

المؤلفات

قامات من ربوع الوطن (رائد في البروفايل الصحفي).

كلمات من الذات.

بصائر ومصائر.

كتب تحت الطبع: سيكولوجية الصحافة، الإعجاز النفسي في القرآن.

شهادات المستخدمين

أول قصة قرأتها لابني كانت قصة الفراشة القوية، ولن أنسى كيف اتّسعت عيناه عند سماع الأحداث الحاسمة في القصة، وكيف ابتسمت شفتاه عندما فَهِم الرسالة الرئيسية من وراء القصة. لم أكن أتوقّع أن يكون للقصص هذا التأثير عليه، وأن يربط السلوك الموجود في القصة بحياته اليومية.

بعد استخدامي لتطبيق توتة، كلما أردت أن أوضّح لابنتي أن سلوكها لم يكن الأفضل أو أنها تستخدم الكلمات الخاطئة للتعبير عن غضبها، أو أنها لا تعتمد على نفسها، أقول لها ببساطة، "هل تتذكرين القصة التي قرأناها سويًا؟"، فتتذكر على الفور وتدرك ما يجب عليها فعله.

بالنسبة لي، فإن أفضل مرحلة في رحلة توتة هي دائماً مرحلة نصائح الوالدين، لأن تطبيق توتة أصبح بمثابة مرشدٍ لي فيما يخص تربية أبنائي وفهم أسباب تصرفاتهم وتقويم سلوكهم.

ذاب قلبي بينما كنت أشاهد ابنتي تستمتع بوقتنا القصير معًا، والذي برغم قصره إلا أنه كان قيّماً ومفيداً لكلينا. "توتة" تمثّل الآن وقتنا الخاص معًا. تركض إليّ ابنتي كل عندما أعود من العمل وتقول لي: ماما، وقت توتة؟